صورة عمرها نصف قرن التقطت في دار الطلبة بالباب المعظم ببغداد سنة 1966 وفي الصورة من اليسار ( ابراهيم العلاف ) ومعه ( طارق الحاصود) .كنت انا طالب في قسم التاريخ الصف الثالث بكلية التربية وكان الاستاذ طارق الحاصود في الصف الثاني في قسم اللغة العربية بكلية التربية .............عمل الاستاذ طارق الحاصود مدرسا للغة العربية في مدارس الموصل المتوسطة والثانوية وبعدها صار مشرفا تربويا لمادة اللغة العربية ....للاسف مضت سنوات طويلة لم نلتق فيها تحياتي له ..............ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الاثنين، 30 مايو 2016
صورة عمرها نصف قرن التقطت في دار الطلبة بالباب المعظم ببغداد سنة 1966 وفي الصورة من اليسار ( ابراهيم العلاف ) ومعه ( طارق الحاصود)
صورة عمرها نصف قرن التقطت في دار الطلبة بالباب المعظم ببغداد سنة 1966 وفي الصورة من اليسار ( ابراهيم العلاف ) ومعه ( طارق الحاصود) .كنت انا طالب في قسم التاريخ الصف الثالث بكلية التربية وكان الاستاذ طارق الحاصود في الصف الثاني في قسم اللغة العربية بكلية التربية .............عمل الاستاذ طارق الحاصود مدرسا للغة العربية في مدارس الموصل المتوسطة والثانوية وبعدها صار مشرفا تربويا لمادة اللغة العربية ....للاسف مضت سنوات طويلة لم نلتق فيها تحياتي له ..............ابراهيم العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
معنى كلمتي (جريدة ) و(مجلة )
معنى كلمتي ( جريدة) و(مجلة) ! - ابراهيم العلاف ومرة تحدثت عن معنى كلمة (جريدة ) وقلت ان كلمة جريدة من (الجريد) ، و( الجريد) لغة هي : سع...
-
الموصل و دورها الحضاري وإسهامات علمائها في نشر العلوم الشرعية ..ندوة كلية العلوم الإسلامية متابعة :ا.د.إبراهيم خليل العلاف أستاذ ...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
المؤرخ الدكتور عبد الله الفياض ( 1917 ـ 1983 ) أ .د. إبراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث -جامعة الموصل مؤرخ عراقي دؤوب ، جمع ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق